إن (قانون الجذب) في علم النفس يقرر أن الإنسان يجذب إليه ما يهتم به حقًا، وذلك عبر توجيه حواسه المختلفة نحو ذلك الشيء، فمثلاً تجد من يفكر بشراء سيارة معينة دون غيرها، يظنها فائقة الانتشار والشعبية بسبب انتباهه إلى كل سيارة مطابقة تمر عليه في الشارع يوميًا!
ومن المفيد أن نحاول معًا استخدام ذلك القانون النفسي لجذب المبدعين والمميزين من حولنا سواء كانوا أشخاص أو مؤسسات، والأفضل أن نتبع هذا الجذب بعبارات الدعم وأفعال التأييد لذلك المبدع أو تلك المميزة في مجالات الخدمة العامة من حولنا.
ربما بدا الأمر وكأنه لقطة عابرة لواحدة من الخيبات المهنية التي تعانيها صحافتنا المحلية. لكن المتابع لتفاعلات قضية رسّام الكاريكاتور السعودي (ع.غ) عبر عوالم الإنترنت ستتضح له أبعاد أخرى للمسألة تتجاوز بها حدود السطو الفكري لتقيمها شاهداً على ثقافة تُبجِّل الانتحال، ومُنجز حضاري قائم على وضع اليد؛ فيما حديث نَصُه "من غشنا فليس منّا" يحفر ذاته في ذواكر صبانا.
احتفلت الطبعة العربية لمجلة Newsweek بالذكرى الخامسة لصدورها عبر ملف خاص بأسماء 43 شخصية عربية عدّهم المحرر (كريستوفر ديكي) إما "شخصيات محورية في الصحوة العربية".. أو مُرشحين لأن يغدوا كذلك. وتم تصنيف هؤلاء ضمن سبع فئات تبعاً للمجالات التي يبدعون من خلالها ليصنعوا مستقبلاً عربياً أكثر استقلالاً وحرية.. كما ترى المجلة.
حين انطلقت قناة (الحُرّة) الإخبارية من واشنطن قبل عام، نالتها حملة شعواء بوصفها بوقاً أميركياً موجهاً. ولأن إذاعة (الحُرّة) تزامنت مع تدهور في العلاقات العربية-الأميركية على المستويين الشعبي والرسمي بسبب أحداث الحادي عشر من سبتمبر وما تلاها
مشروع تقرير دوري يرصد أوضاع بعض الدول حول العالم تجاه حق المرأة المسلمة في ارتداء الحجاب الشرعي:
- أمريكا: تلعب كرة السلة في دوري الجامعات بحجابها! - سريلانكا: شيوعي ولكنه أمر بصرف الحجاب للطالبات! - فرنسا: ما الفرق بين طالبان التي فرضته ومن نزعته ؟! - إيطاليا: مخالفة مالية على كل من تخرج للشارع منقبة! - و 4 دول "مسلمة" تدخل ضمن رصدنا لوضع المحجبات!
كنت قبل البعثة أعني بعثة الدكتوراه - مدرسًا في إحدى المدارس الثانوية، وحينما عدت أدراجي إلى الجامعة بعد حصولي على الدرجة العلمية ملتحقًا بكلية الآداب وجدتني قد انتقلت من ثانوية إلى ثانوية، وإن كانت ثانويتي الأولى أحدث في بنائها من ثانويتي الجامعية!
أكفان تمشي على الأرض كُتب على أحدها الحرية باللغات الثلاث وعلى الآخر الإنسانية، وعلى الثالث الأمل، وآخر المستقبل، وبينما حمل الآخرون كلمات كالأرض والحياة والشجر.
كل تلك الأكفان سارت بين عشرات المتضامنين الإسرائيلين والأجانب إضافة إلى أهالي قرية بلعين والقرى المجاورة للتنديد بجدار الفصل العنصري الذي شرعت سلطات الاحتلال قبل قرابة أربعة أشهر ببنائه في محيط القرية في محاولة لسرقة أراضيها ووضمها للمستوطنات الإسرائيلية القريبة.