أكد مسح صدر في الأراضي الفلسطينية صباح اليوم تزامنا مع حلول يوم الطفل الفلسطيني أن 40.300 طفل يعلمون في الأراضي الفلسطينية بسبب الأوضاع الاقتصادية السيئة لأسرهم، وهم يشكلون ما نسبته 3.1% من عدد الأطفال في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
حذرت مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية داخل الخط الأخضر اليوم من مغبة المساس بالمسجد الأقصى المبارك، معتبرة أن تصاعد وتيرة التهديدات بنسفه من قبل متطرفين يهود مؤشر خطير يهدد بتدميره.
ووجهت المؤسسة في بيان لها، نداءً عاجلاً إلى الأمتين العربية والإسلامية، شعوباً وعلماءً وحكاما، لأخذ دورهم في الحفاظ على المسجد المبارك، ومنع أي مساس به.
وكانت العديد من الشخصيات الأمنية القيادية في المخابرات الإسرائيلية، ورجال فكر إسرائيليين مختصين في شؤون الجماعات اليهودية المتطرفة، أكدوا أن احتمال قيام جماعات يهودية بنسف المسجد الأقصى يزداد يوماً بعد يوم، لمنع انسحاب أو إعادة انتشار القوات الإسرائيلية من قطاع غزة أو غيرها.
إستطاعت الولايات المتحدّة الأمريكية وعبر أجهزتها الأمنية بمختلف عناوينها أن تنقل الهاجس الأمني الكبير الذي يتحكّم في مسلكيتها السياسية والذي أوجدته أحداث سبتمبر – أيلول إلى العواصم الغربية والتي راحت أجهزتها الأمنية ترتّب أوراقها وتفتح كافة الملفات القديمة والجديدة وتعيد رسم خارطة وضع المسلمين تحت المجهر في هذا البلد الغربي وذاك .
كشف تقرير صادر عن الإحصاء المركزي الفلسطيني في رام الله اليوم بمناسبة يوم الطفل الفلسطيني أن 52.6% من مجموع السكان المقيمين في الأراضي الفلسطينية هم أطفال أقل من 18 سنة في نهاية عام 2003.
أرض يافعة مليئة بالخضرة في كل مكان...فراشات تنتقل من زهرة إلى أخرى تحاول سرقة رحيقها لتصنع منه حياة لكثيرين... آلاف البشر مستبشرين بالخضرة والحياة طموحين بمستقبل أفضل بعد شتاء بارد وقاحل...ربيع الحياة يعود من جديد كل عام...
- نعم وألف نعم للتغير بما يتوافق مع هوية هذه الأمة - القوة لاتنفع الحاكم مالم يدعمها بحب الشعب أو احترامه - في وجه العواصف والأعاصير لاينفع بناء الأسوار ولكن زراعة الأشجار! - حكامنا أقاموا دولهم المزعومة في الفضائيات , وشعوبنا هاجرت الى الانترنيت لتقيم دولها الأفلاطونية فيه!