ترتبط فرحة العيد في الإسلام بأداء أهله ركنين من أركانه الخمسة:الصيام والحج, فيكون مبعث السرور والابتهاج بما يترتب على ذلك من ثبوت الأجر والثواب كما ورد في الحديث النبوي ( للصائم فرحتان)فعدّ منهما :فرحه بفطره,غير أن الناس – ومنهم الشعراء – يغفلون عن ذلك ,وينظرون للعيد باعتباره مجرد موسم للعب واللهو فإذا ما صادفهم في حال لم يكونوا فيها كذلك عجوا بالشكوى منه!
إذا كانت الفنون التشكيلية قد قادت الإقلاع الثقافي الأوربي منذ عصر النهضة حتى ظهور السينما عند بدايات القرن العشرين، فإن مشعل التنوير انتقل مند الخمسينات من القرن الماضي إلى الموسيقى بالدرجة الأولى والسينما بالدرجة الثانية.
يعتبر مصطلح التخييل من المصطلحات التى شاعت كثيرا ...فيما يلي دراسة من بعص جوانب المصطلح
(تعريف التخييل لغة)
خَيَل: ( ) خال الشيء يخال خَيْلاً، وخَيْلَه, ويُكْسَران، و خاَلاً، وخَيَلاناً، مُحرّكةً، وَمخِيلَة ومَخَالَةً وخَيْلولة: ظنّه....
وفي التهذيب خِلْته زيداً خيلاناً، بالكسر، ومنه المثل:مَنْ يَسْمَعْ يَخَلْ أي يظن.
وخَيّل عليه تَخْييْلاً، وتَخَيُّلاً: وجه التُّهْمة إليه كما في المحكم.
منذ البدايات الأولى، شعر الإنسان بضعفه وضآلته في هذا الكون اللامتناهي. وأدرك ضرورة تملك القوة كأداة تضمن له البقاء أولا ثم الباقي بعد ذلك. وأول أدوات القوة التي ابتكرها: السحر كسلاح يستمد فعاليته من العالم الخفي، من العالم الآخر. ولعل الأمر انتهى به إلى اكتشاف الغناء كشكل من أشكال السحر: سحر الطفل الباكي، سحر الحبيب اللامبالي، سحر القبيلة وتوحيدها على إيقاع أغنية واحدة أو نشيد واحد...
لم يعد في شكل ما نقولُ غاية ، ولا عادَ في صمتنا ما يريح ْ ، أوجعنا الصمتُ وأوجعْنا الكلام ْ
ماذا نقولُ يا بواباتِ شرفنا المعصوم ِمن الزللِ بقوة الرسالة ْ والمنعقدِ على الفداءِ وكرامة ِالزمن ِالنبيِّ لمن ما عادَ يفهم ُ ما يقولُ الأنبياءُ ولا عادَ يحفلُ بمواعيدِ السماء ْ ولا قيمة َعدالةِ الفرسان ِالنجباءِ ولا حقَّ وشرعةِ كرامة ِالحقِّ المخضَّبِ بالإباء ْ !
قرأت في عدد الاثنين الماضي من هذه الصحيفة كلمة جميلة ولاذعة حول أدباء المراحيض، للعقيد (فني) عبد الكريم عائض الشهراني، وأدباء المراحيض هي تلك الفئة التي تستعرض قدراتها الأدبية أو "قلة الأدبية" على جدران دورات المياه، وأختلف مع الأخ الكريم عبد الكريم في ما قاله بأن الأجانب المقيمين بين ظهرانينا نقلوا عنا تلك الممارسة الوسخة، ففي كل الدول الغربية تتفشى تلك الظاهرة التي يسمونها "الجرافيتي"، بل وهناك دار نشر معروفة تجمع ما يكتب في دورات المياه وغيرها وتصدره في سلسلة كتب شديدة الرواج
1)- تصنيف الأغنية انطلاقا من الغرض الشعري لموضوعها: وهو تصنيف شائع لدى متلقي الأغنية الذي يميز أغنية عن أخرى على خلفية الأغراض الشعرية المعروفة ( فخر، رثاء، مدح، غزل، حكم، ابتهال...) وبذلك تصبح الأغنية إما أغنية عاطفية أو وطنية أو دينية أو غير ذالك. وهذا التصنيف تصنيف موضوعاتي .