تكشف لنا، الناقدة "لنا عبد الرحمن" عبر رحلتها النقدية المصاحبة لعوالم اثنين وعشرين كاتبا وكاتبة (نصفهم من الكتَّاب، والنصف الآخر من الكاتبات) التيارات التحتية المصاحبة لعملية الإبداع لدى هؤلاء المبدعين والمبدعات العرب، فكانوا جميعا صوت الإنسان العربي المقهور، ونحن في انتظار المزيد من تفاعلها مع أعمال إبداعية عربية جديدة.
"منشد يحكم عليه بالسجن في قضية أمن الدولة"
" سرقات الوسط الانشادي تصل الى محكمة العدل الدولية"
"مغنية مشهورة تسرق أحد الاناشيد بهدف الاساءة"
" مهندسو الصوت : في النهار أناشيد وفي الليل شرب ورقص"
" منشد يشتري سيارة بقيمة 60 ألف دولار من أجور النشيد"
" منشدون يجتمعون في حفلات موسيقية وسمرات طربية بهدف التأثير على جمهور الأغاني"
صدر مؤخرا كتاب جديد للأديب والباحث السوري أحمد حسن الخميسي، بعنوان "ثقافة الأطفال الإسلامية" عن دار الحافظ للكتاب بمدينة حلب السورية، وهو يتحدث في هذا الكتاب عن تثقيف الأطفال وتربيتهم باعتبارها مسئولية إسلامية، كما يتحدث عن الطفولة والثقافة الإسلامية، وأسس الثقافة الإسلامية وخصائصها،
ليس عن تلك النظرة الخاطفة ،تلقيها على كتاب وأنت تحث الخطى ... أتكلم ...بل عن اللحظات الحالمة .. تأبى أن تنتهي ... عن عينيك تدوران في محجريهما .. عن يديك تبحثان عن ذلك الكتاب بعينه .. لا تستطيع الفكاك منه !!
كتب بلا خطام يجمعها .. قد تكون روايةأو قصة، أو فكرة، أو حتى سيرة ذاتية تستشف روحك خلالها
ذهبتُ إلى الكويت للمشاركة في الإعداد لطقوس حفل افتتاح مكتبة البابطين المركزية للشعر العربي، لصاحبها ومؤسسها الشاعر عبد العزيز سعود البابطين، والتي كان مقررا لها أن تفتتح صباح السبت 21/1/2006، ولكن وفاة الشيخ جابر، أجلت حفل الافتتاح، ومن ثم كان لابد لي من العودة ثانية إلى الإسكندرية، لحين تحديد ميعاد آخر لهذا الافتتاح.
بدأ العد التنازلي لافتتاح مكتبة البابطين المركزية للشعر العربي بشارع الخليج العربي بالعاصمة الكويتية، والتي تعد أول وأضخم مكتبة متخصصة في الشعر العربي: قديمه، وحديثه، والتي وُضع حجر أساسها (منذ أربعة أعوام) وبالتحديد يوم السادس من يناير/كانون الثاني من العام 2002 تحت رعاية سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.