وجدت اسمي منشورا ضمن الأسماء التي ترغب في مقابلتها وزيرة الخارجية السمراء، فور وصولها أرض بلادي، فلم أصدق نفسي، فلا أنا رئيس وزراء، ولا رئيس مجلس شعب أو شورى، ولا رئيس حزب، ولا عضوا في جماعة إسلامية متطرفة، ولا صاحب أو رئيس مركز من مراكز المعلومات الخطيرة التي تتعامل مع الدول الكبرى، ولا أنا رئيس أي حاجة في البلد.
المسألةُ الآن لم تعد تحتمل كثيراً من الاختلاف حولها لا سيَّما وقد بدتْ واضحة في ثوبها الأخير كرمشِِ العينِ أو أقربْ...!، فبرنامج "خليك بالبيت" للزميل الشاعر والإعلامي زاهي وهبة ليلة الثلاثاء 3 يناير العام 2006 قد وضعنا في البيت فعلاً، طبعاً ليسَ البيت"المنفي" والذي لا علاقة له بأيٍّ من المدن التي سأل عنها زميلنا وهبة شاعرنا محمود درويش الذي بدا في هذه الحلقة محاميَ إدانة
أمسِ كتبتُ عن الميلادِ ..
واليومَ أكتبُ عن ميلادٍ آخرْ..
غريبة هذه الدنيا ...نفتتحُ ميلاداً بميلادٍ من نوعٍ آخرْ!
كم هو البونُ يا إلهي ..ولكنَّهُ في ذاتِ الاتجاهْ ..في ذاتِ الوجعْ .في ذاتِ الألم ْ...جاءني خبرُ رحيلكَ.قالت العزيزةُ أمُّ رامي .صاحبكم رحلْ. هكذا وصلني ..رسالة من مجموعة "القوميون العرب "..ونعي كتبهُ الصديقُ العزيز إبراهيم علوشْ .
إذا كان الهدف الرئيسي من المكتبة القومية، هو أن تحافظ على الإنتاج الفكري للدولة، وتقوم بتنظيمه وتقديمه للباحثين، ولكافة المستفيدين من خدماتها، بما في ذلك ما كتب عن الدولة في الخارج، وإعداد الببليوجرافية الوطنية، فإن المكتبة العامة يعبر عنها دائماً بأنها "جامعة للشعوب"،
الفضاءات الشعرية الرقمية
جهة الشعر
الموسوعات الشعرية
موسوعة الشعر
معجم البابطين الإلكتروني
المعلقات السبع الإلكترونية
النشر عن طريق الحذاء
انقلاب في طريقة تلقي العلم
هل نعلن وفاة الكتابة
مكتبة الاسكندرية و الذاكرة الرقمية.
مدخل:
من الضروري التعرف على سر الاختلاف في معدلات النجاح والاستمرارية في المنظمات العاملة في مجال المعلومات. والواقع أن معدل النجاح والفشل يتوقف على ما تتبعه هذه المنظمات من استراتيجيات(1).
لاشك أننا نعيش الآن لحظات فارقة بين عصرين من عصور النشر، هما النشر الورقي والنشر الإلكتروني، تمامًا مثلما عاشت البشرية تلك اللحظات الفاصلة عندما اخترع يوهان جوتنبرج حروف الطباعة في منتصف القرن الخامس عشر الميلادي،